الخميس، 27 ديسمبر 2007

نقطه تفتيش


في يوم من الأيام كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله من أنت"؟


قال أنا المال


فسأل الرجل زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟


فقالوا جميعا نعم


بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيءوان نمتلك اى شيء نريده فركب معهم المال وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر فسأله الأب :


من أنت؟ فقال إنا السلطة والمنصب


فسأل الأب زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟ فأجابوا جميعا بصوت واحد


نعم بالطبع


فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيءوان نمتلك اى شيء نريده فركب معهم السلطة والمنصب وسارت السيارة تكمل رحلتها وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا


حتى قابلوا شخصا فسأله الأب من أنت ؟ قال
إنا الدين


فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد لا


ليس هذا وقته نحن نريد الدنيا ومتاعهاوالدين سيحرمنا منها وسيقيدناو سنتعب في الالتزام بتعاليمهو حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و و و وسيشق ذلك علينا


ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا


وما فيها فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتهاوفجأة وجدوا على الطريق


نقطة تفتيش


وكلمة قف ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة فقال الرجل للأب انتهت الرحلة بالنسبة لكوعليك إن تنزل




وتذهب معى فوجم الاب في ذهول ولم ينطق فقال له الرجل أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟فقال الأب لا لقد




تركته على بعد مسافة قليلة فدعنى أرجع وآتى به فقال له الرجل انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل فقال الاب ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والاولاد


و..و..و..و فقال له الرجل انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا




وستترك كل هذاوما كان لينفعك الا الدين


ا


لذى تركته في الطريق فسأله الاب من انت ؟ قال الرجل انا الموت الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابهونظر الاب




للسيارة فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منهوبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة ولم ينزل معه أحد


قال تعالى


"قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين"




وقال الله تعالى


"كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور" والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته


منقول


ماذا اعددت للرحيل


وماذا سيبقى لك فى نهايه الرحله؟؟؟؟؟؟؟

الجمعة، 14 ديسمبر 2007

تكريم الانسان فى التبت بالصور الحمد لله على نعمه الاسلام

تحذير: الموضوع يحتوي على مواد غير ملائمة لضعاف القلوب أو ذوى الاحساس المرهف


“الدفن السماوي” هو عبارة عن طقس ديني يتّبعه سكان التبت (دولة في جنوب اسيا قريبة من جبال الهيمالايا) وخلال هذا الطقس يقومون بتقطيع جثة الميّت ويرمون هذه القطع على قمة الجبل حتى تأكلها الحيوانات الضارية والطيور الكاسرة ولا سيما النسور. الديانة السائدة في بلاد التبت هي البوذية وجميعهم ملحدين ويؤمنون بتناسخ الأرواح. الديانة البوذية تحتّم عليهم أن يتصفوا بالسخاء وطريقتهم في التخلص من جثث الموتى يعتبرونها نوعاً من الكرم لأنهم يقدمون الطعام للحيوانات والطيور وبذالك يطيلون بقاء هذه الكائنات النسور. شايفن الكرم والرفق بالحيوان

والمراسم هى عن طريق صعود اهل الميت الى اعلى الجبل ومعهم الجثه كامله ثم يقوم الرجل المختص

بتقطيع الجسد (علشان النسور تاكل وتشبع من غير عظام)ثم يقوم بالطقوس وينتظر النسور حتى تفرغ من اكل اللحم ويجمع العظام ويطحنهم بالسكر والحليب والذبده

علشان النسور تحلى بقى

ولا سيما انه يضحك ويتسامر فهو يعلم ان الروح صعدت الى السمو والجسد ماهو الا لحوم نتنه

انظر الصور






































بيوفرو علشان كده لا يوجد لديهم مقابر هم والهنود لانهم يحرقون الجثث
الحمد لله على نعمه الاسلام
اين الرحمه منقول من مدونه رشيد للامانه
من يريد ان يرى الفيديو النادر لهذه المراسم الوحشيه فهذا هو الرابط