الأحد، 22 مارس 2009
الام اللتي ابكت ملك الموت ..والشيخ اللذي اضحكه
Posted by امة الله at الأحد, مارس 22, 2009 5 comments
الثلاثاء، 3 فبراير 2009
حاجه غريبه
Posted by امة الله at الثلاثاء, فبراير 03, 2009
الخميس، 28 فبراير 2008
هل تعلم ؟ هل تعلم؟
> >>هي صلاة الظهر> >>> >>
Posted by امة الله at الخميس, فبراير 28, 2008 0 comments
السبت، 9 فبراير 2008
على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج
حين خلق الله ادم
عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة .. و بالرغم
من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش..فحين نام خلق الله حواء من ضلعه!!!يا تُرى ما السبب ؟؟!!...
لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟!!!لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزدادعاطفةً
و حباً!!...فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجهامن ضلعه و
كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزدادعاطفة .. و تحب
مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها ...لنعدْ إلى آدم و حواء..خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك
الضلع الذي يحمي القلب ..أتعلمون السبب ؟؟لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة
حواء حماية القلوب .. فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه..بينما آدم خُلق من تراب لأنه
سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً وبنّاءً و حدّاداًو نجاراً ..لكن المرأة ستتعامل مع
العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً
وفية ..خرجنا عن سياق قصتنا ..لنعدْ...الضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج!!!
!يُثبت الطب الحديث أنه
لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ، فخلق الله ذاك الضلع ليحمي ا
لقلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية .. فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون
ضربة سببت نزيفاً يؤدي - حتماً - إلى الموت..لذا...على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من
ضلعٍ أعوج!!و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما
أخبر النبي صلى الله عليه و سلم
، إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرها .. ويقصدبالاعوجاج هي العاطفة عند
المرأة التي تغلب عاطفة الرجل ...فيا ادم لا تسخر من عاطفةحواء ...فهي خُلقت هكذا ..و
هي جميلةٌ هكذا ..و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..فروعتها في عاطفتها ..فلا تتلاعب بمشاعرهاو
يا حواء ، لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..فهي عاطفتكِ الرائعةالتي تحتاجها الدنيا
كلها .....قرأت في احدي المرات هذه الأسطوره التي تصف عاطفة المرأه وهي تتحدث عن
سيدنا آدم و حواء عليهما السلام فعندما نزل آدم و زوجه من الجنه .. ضل بعضهما
الآخروكان آدم يبحث عن حواء ساعات في اليوم ويرتاح بقية اليوم في حين كانت تبحث
حواء اليوم كله و ترتاح ساعات قليله وبينما كانت حواء في مشوار بحثها .. وجدت آدم عليه
السلام ينام تحت شجره فتركته و ذهبت تتظاهر النوم تحت شجره تبعد قليلا عن
زوجهاوعندما نهض آدم ليكمل مشوار بحثه وبعد أن سار مسافه لا بأس بهاوجدها نائمه فقال
غاضبا : أنا أبحث عنك و أنت تنامين تحت الشجرة غير مباليه
بذكاء حاد منها لتبين له انها تتظره وهو يبحث عنها نوع من الدلال والذكاء
Posted by امة الله at السبت, فبراير 09, 2008 1 comments
الخميس، 27 ديسمبر 2007
نقطه تفتيش
Posted by امة الله at الخميس, ديسمبر 27, 2007 2 comments
Labels نقطه تفتيش
الجمعة، 14 ديسمبر 2007
تكريم الانسان فى التبت بالصور الحمد لله على نعمه الاسلام
Posted by امة الله at الجمعة, ديسمبر 14, 2007
Labels احدث البوستات
الأحد، 25 نوفمبر 2007
فيديو,,شوفو رحمه الفهد بالقرد الصغير
بعدما انقض الفهد على فريسته القرده وجد مالا يتوقعه............... وهوولاده قرد صغير!!!!صدق الذى قال يخرج الحى من الميت ويخرج الميت من الحى سبحان الله وتعالى,, ثم انظر ماذا فعل الحيوان المفترس ؟؟؟؟
ترك فريسته وجرى للصغير ليحميه ويحتضنه بل واخذه الى الشجر خوفا عليه
فهل بين البشر مثل هذه الرحمه؟؟؟!!!!!!!!!!؟
Posted by امة الله at الأحد, نوفمبر 25, 2007 4 comments
الأحد، 18 نوفمبر 2007
كيد النسا مين اده .. لو مال على حيط هده(قصه واقعيه)
ولم يعظم الله شى فى القرأن بعده جل وجهه وعز شأنه الا كيد النسا
كيد النسا مين اده .....لو مال على حيط هده
كان يرددها محمود حميده فى فيلم كيد العوالم.اما انا فظللت ارددها حينما سمعت هذه القصه مطولش عليكوها هى القصه:
تزوجت الفتاه البسيطه من الشاب الذى احبته طيله اربع سنوات ووقفت بجانبه حتى يعمل وتقدم لخطبتها وهو لا يملك شئ وقالت ابدأ معه خطوه بخطوه ونبنى حياتنا سويا لكى يرزقنا الله وبالحب الحياه ستستمرو تزوجا فى حفل عائلى بسيط ومرت الايام وتعسرت الحياه بسبب الماده فقد كان راتب الزوج المدرس لا يتحمل نفقات البيت ولا المولود الجديد فتحملت الزوجه وصبرت دون ان تشتكى لاحد. حتى جاء اليوم المشهود وطفق الزوج يرقص من الفرح لانه حصل على عقد عمل فى احدى دول الخليج ولكنه يحتاج بعض من مصاريف السفر ولا يملك شئ. فذهبت الزوجه دون تفكير الى الجواهرجى وباعت كل مصوغاتها حتى هدايا الطفله الصغيره لتساعد الزوج .وسافرا وحرمت الزوجه نفسها من كل متاع لكى تدخر لزوجها ليقف على قدمه وبالفعل نجح مشروع تلو الاخر حتى اصبح من الاثرياء ..و احضر لزوجته
خادمه اجنبيه وبعد فتره شكت الزوجه فى زوجها الذى لطالما وقفت بجانبه فقد كانت له الام والزوجه والخادمه والعقل المدبرحتى اكتشفت الصدمه وتحققت شكوكها الا وهى علاقه الزوج بالخادمه فباتت ودموعها تبلل وسادتها من حسره الخيانه وحسره سنين العمر التى ضاعت هباءا. حتى قررت الانتقام واطلقت العنان لذكائها المعهود وبدات اولى خطوات الانتقام
فذهبت الى مكتب الخدمه وسفرت الخادمه حتى جاء الزوج من العمل وبالطبع سأل عن الخادمه فأخبرته بخبر هز كيانه واتزانه حتى كاد يقع مغشى عليه
--------------------------------------
وهو انها سفرت الخادمه لانها اكتشفت مرضهاالخطيروذهبت بها الى الطبيب فأخبرها انها مريضه بالايدز (كذبا طبعا) فلملم الزوج شتاته وصمد وهو بداخله يهوى من مرار الصدمه فاستسلم للمرض الواهى حتى بدأ يفقد وزنه ففقد25كيلو فى اقل من اسبوع وجلس على كرسى متحرك ينتظر الموت دون الذهاب لاى طبيب خوفا من ان تعلم زوجته خيانته فكتب كل امواله لزوجته وحيينها رفعت الزوجه قضييه خلع وكسبتها وعادت الى مصر وهى منتقمه اشد الانتقامبل واخبرتنى ان زوجها لا يعلم انه ليس مريض ولا الخادمه بشئ حتى الانوبالفعل انتقمت الزوجه من زوجها اشد انتقام بدون محاكم ولا مشاكل فقد تنازل الزوج عن كل ما يملك برغبته وتحمل جراء خيانته وعاد بمفرده وحيد فقير مريض اما هى فكسبت كل شئ وضحكت فى الاخر انه
ليس ذكاء بل دهاء امراه
ان كيدهن عظيم
Posted by امة الله at الأحد, نوفمبر 18, 2007 2 comments
Labels احدث البوستات
السبت، 10 نوفمبر 2007
وصف ملامح سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
عن أبي الطفيل رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وما على وجه الأرض رجل رآه غيري قال: فكيف رأيته؟ قال: كان أبيض مليحًا مقصدًا. رواه مسلم
وعن أنس رضي الله عنه: كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض أمهق ولا آدم. رواه البخاري ومسلم، والأزهر: هو الأبيض المستنير المشرق، وهو أحسن الألوان.
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض مشربًا بياضه حمرة. رواه أحمد والترمذي والبزار وابن سعد وأبو يعلى والحاكم وصححه ووافقه الذهبي.
كان الرسول صلى الله عليه الصلاة والسلام أسيَل الوجه، مسنون الخدين ولم يكن مستديرًا غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة، وهو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحًا كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه.
وعن كعب بن مالك رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرّ استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر. رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي إسحاق قال: سُئل البراء أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف؟ قال: لا، بل مثل القمر. رواه البخاري.
وقال أبو هريرة: ما رأيت شيئًا أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كأن الشمس تجري في وجهه.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة إضحيان( مقمرة)، وعليه حُلَّة حمراء، فجعلتُ أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى القمر، فإذا هو عندي أحسنُ من القمر
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين"، (الأسيل: هو المستوي)، أخرجه عبد الرازق والبيهقي ابن عساكر.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبهة، إذا طلع جبينه من بين الشعر، أو طلع في فلق الصبح، أو عند طفل الليل، أو طلع بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة. رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر.
عيناه
كان النبي صلى الله عليه وسلم أكحل العينين أهدب الأشفار إذا وطئ بقدمه وطئ بكلّها ليس له أخمص إذا وضع رداءه عن منكبيه فكأنه سبيكة فضة" البيهقي وحسنه الألباني.
وكان صلى الله عليه وسلم "إذا نظرت إليه قُلت أكحل العينين وليس بأكحل"، رواه الترمذي.
وعن علي رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم العينين، هَدِبُ الأشفار، مشرب العينين بحمرة. رواه أحمد وابن سعد والبزار. ومعنى مشرب العينين بحمرة: أي عروق حمراء رقاق.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: كنت إذا نظرت إليه قلت: أكحل العينين وليس بأكحل صلى الله عليه وسلم. رواه الترمذي وأحمد وأبو يعلى والحاكم والطبراني في الكبير.
أنفه
يحسبه من لم يتأمله أشمًا ولم يكن أشمًا وكان مستقيمًا، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته (الأرنبة هي ما لان من الأنف
خـدّاه
عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عن يمينه وعن يساره حتى يُرى بياض خده"، أخرجه ابن ماجه وقال مقبل الوادي هذا حديث صحيح.
قال يزيد الفارسي رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميل دوائر الوجه. رواه أحمد.
رأسه
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضخم الرأس. رواه أحمد والبزار وابن سعد
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الهامة. رواه الطبراني في الكبير والترمذي في الشمائل
فمه وأسنانه
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم.. قال شعبة: قلت لسماك: ما ضليع الفم؟ قال: عظيم الفم. رواه مسلم.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم جميلهُ، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان وسيمًا أشنب أبيض الأسنان مفلج (متفرق الأسنان) بعيد ما بين الثنايا والرباعيات، أفلج الثنيَّتين (أي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت) إذا تكلم " رُئِيَ كالنور يخرج من بين ثناياه.
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه. رواه الدرامي والترمذي في الشمائل. وأفلج الثنيتين أي متفرق الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت.
صوته
عن أم معبد رضي الله عنها، قالت: كان في صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم صهل. رواه الطبراني في الكبير والحاكم وقال صحيح الإسناد ووافقه الذهبي.
عن أم هانئ بنت أبي طالب رضي الله عنها، قالت: إني كنت لأسمع صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على عريشي. يعني قراءته في صلاة الليل. رواه أحمد والنسائي وابن ماجه والحاكم والطبراني
عن أنس أو جابر بن عبد الله: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ضخم الكفين لم أر بعده شبهًا له. أخرجه البخاري.
لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم رحب الراحة (أي واسع الكف) كفه ممتلئة لحمًا، غير أنّها مع غاية ضخامتها كانت لَيِّنَة أي ناعمة.
وعن أنس رضي الله عنه قال: ما مسست حريرًا ولا ديباجًا ألين من كف النبي صلى الله عليه وسلم. أخرجه البخاري ومسلم.
وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة إلى البطحاء... وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه، فيمسحون بها وجوههم. قال: فأخذت بيده فوضعتها على وجهي، فإذا هي أبرد من الثلج، وأطيب رائحة من المسك. أخرجه البخاري.
وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه، قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى، ثم خرج إلى أهله، وخرجت معه، فاستقبله ولدان، فجعل يمسح خدي أحدهم واحدًا واحدًا. قال: وأما أنا فمسح خدي. قال: فوجدت ليده بردًا أو ريحًا كأنما أخرجها من جونة عطار. أخرجه مسلم.
وعن عبد الله بن مسعود قال: "كنا نَعُد الآيات بَركة، وأنتم تَعُدونها تخويفاً، كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقَلَّ الماء، قال عليه الصلاة والسلام: اطلبوا لي فضلة من ماء. فأدخَل يده في الإناء وقال: حَيّ على الطَّهور المبارك، والبركة من الله. ويقول ابن مسعود: لقد رأيتُ الماء ينبع من بين أصابع الرسول صلى الله عليه وسلم، ولقد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يُؤكل"، رواه البخاري.
عن إياس بن سلمة، حدثني أبي، قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حنيناً إلى أن قال: ومررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على بغلته الشهباء.. فلما غشوا رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل عن بغلته، ثم قبض قبضة من تراب الأرض، ثم استقبل به وجوههم، فقال: "شاهت الوجوه، فما خلق الله منهم إنسانًا إلا ملأ عينيه ترابًا بتلك القبضة" فولوا مدبرين. أخرجه مسلم
وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهًا وأحسنهم خلقًا، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير. رواه البخاري ومسلم.
مشيته
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "ما رأيتُ شيئًا أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنَّ الشمس تجري في وجهه، وما رأيت أحدًا أسرع من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنَّما الأرض تطوى له، إنَّا لَنُجهد أنفسنا وإنَّه " غير مكترث.
وعن أنس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى تَكَفَّأ ( أي مال يميناً وشمالاً ومال إلى قصد المشية ) ويمشي الهُوَينا (أي يُقارِب الخُطا)
وعن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا مشى، مشى مجتمعًا ليس فيه كسل"، (أي شديد الحركة، قوي الأعضاء غير مسترخ في المشي) رواه أحمد
عن أنس رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ، إذا مشا تكفأ، وما مسحت ديباجًا ولا حريرًا ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممت مسكاً ولا عنبرًا أطيب من رائحة النبي صلى الله عليه وسلم.
وعن أنس أيضًا قال: "دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فَقَال (أي نام) عندنا، فعرِقَ وجاءت أمي بقارورة فجعلت تَسلُتُ العَرَق، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا أم سُلَيم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: عَرَق نجعله في طيبنا وهو أطيَب الطيب"، رواه مسلم.
وكان صلى الله عليه وسلم إذا صافحه الرجل وجد ريحه، وإذا وضع يده على رأس صبي فيظل يومه يُعرَف من بين الصبيان بريحه على رأسه.
يقول جابر بن سمرة: ما سلك رسول الله صلى الله عليه وسلم طريقًا فيتبعه أحد إلا عرف أنه قد سلكه من طيب عرقه، وقد كنت صبيًا - فمسح خدي فوجدت ليده بردًا أو ريحًا كأنما أخرجها من جونة عطار
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يضحك إلا تَبَسُّماً، وكنتَ إذا نظرتَ إليه قُلتَ أكحل العينين وليس بأكحل"، حسن رواه الترمذي.
- وعن عبد الله بن الحارث قال: "ما رأيتُ أحداً أكثر تبسمًا من الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُحَدِّث حديثاً إلا تبَسَّم وكان مِن أضحك الناس وأطيَبَهم نَفسًا".
وكان صلى الله عليه وسلم إذا ضحك بانت نواجذه أي أضراسه من غير أن يرفع صوته، وكان الغالب من أحواله التَّبَسُّم.
يقول خارجة بن زيد: كان النبي صلى الله عليه وسلم أوقر الناس في مجلسه لا يكاد يخرج شيئاً من أطرافه، وكان كثير السكوت، لا يتكلم في غير حاجة، يعرض عمن تكلم بغير جميل، كان ضحكه تبسمًا، وكلامه فصلاً، لا فضول ولا تقصير، وكان ضحك أصحابه عنده التبسم، توقيراً له واقتداءً به.
قال أبو هريرة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر. رواه عبد الرزاق في مصنفه.
قال علي رضي الله عنه وهو ينعت رسول الله صلى الله عليه وسلم - لم يكن بالطويل الممغط، ولا القصير المتردد، وكان ربعة من القوم، لم يكن بالجعد القطط، ولا بالسبط، وكان جعداً رَجلاً، ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم، وكان في الوجه تدوير، وكان أبيض مشرباً، أدعج العينين، أهدب الأشفار، جليل المشاش والكتد، دقيق المسربة، أجرد، شثن الكفين والقدمين، إذا مشى تقلع كأنما يمشي في صبب، وإذا التفت التفت معاً، بين كتفيه خاتم النبوة، وهو خاتم النبيين، أجود الناس كفاً، وأجرأ الناس صدراً، وأصدق الناس لهجة، وأوفى الناس ذمة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من رآه بديهة هابه، ومن خالطه معرفة أحبه، يقول ناعته لم أر قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم
وأجــــود خـلـق الله صدراً ونائـلا ً وأبـسـطهــم كــفـاً عـلـى كـــل طـالب
Posted by امة الله at السبت, نوفمبر 10, 2007 6 comments
Labels للنساء فقط
اقوال الغرب عن رسول الله صلى الله علية وسلم
مايكل هارت
ان اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.
تولستوي:
(يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة).
فولتير:
(وكان محمدُ رجلاً عظيماً جداً بلا ريب، وقد ربّى في حجر فضله وكماله رجالاً عظاماً أيضاً).
غوتة:
(محمدٌ رسولُ الدين الأصلي، أو الأساسي والطبيعي).
برنادشو:
( إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوّاً للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوّاً للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي إنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها).
قال الدكتور شبرك النمساوي :
( إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ أنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرناً أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته).
لا مرتين:
(إنّ كلّ ما في حياة محمدٍ يدلُّ على أنّه لم يكن يُضمر خداعاًـ أو يعيشُ على باطلٍ، إنّه هادي الإنسان إلى العقل، ومؤسسُ دينٍ لا فريةَ فيه)
مهاتما غاندي (مهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا"
غاندي "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة.
منقول
Posted by امة الله at السبت, نوفمبر 10, 2007 1 comments
Labels للنساء فقط
انتقام ربنا "قصة واقعية
Posted by امة الله at السبت, نوفمبر 10, 2007 1 comments
Labels دينى, للنساء فقط